البروفيسور: "بلقاسم حبة



البروفيسور: "بلقاسم حبة".. عالم الجزائر لسنة 2015

سيرة ذاتية مختصرة للأستاذ الدكتور: بلقاسم حبة
 
الميلاد : خلال 1957م بمدينة المغير ، ولاية واد سوف.
 
المسار العلمي والشهادات:
• 1963 - 1969: المرحلة الإبتدائية بمدرسة "علي خليل" - المغير، واد سوف.
• 1969 - 1973: المرحلة المتوسطة CEG - المغير، واد سوف.
• 1973 - 1976: المرحلة الثانوية بثانوية "الأمير عبد القادر" - تقرت، ورقلة.
• 1976: شهادة الباكالوريا - ورقلة - الجزائر.
• 1980: شهادة الدراسات العليا (DES) في الفيزياء بجامعة هواري بومدين باب الزوار بالجزائر.
• 1983: شهادة ماستر في الفيزياء التطبيقية بجامعة ستانفورد بكاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية.
• 1984: شهادة ماستر في علوم المادة بجامعة ستانفورد بكاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية.
• 1988: شهادة دكتوراء في علوم وهندسة المواد، تخصص الطاقة الشمسية بجامعة ستانفورد بكاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية.
 
المسار المهني:
• 1988: باحث ومخترع بمركز الأبحاث "Watson Research Center" التابع لشركة IBM  في مجال تطبيقات الليزر والالكترونيات الدقيقة. (الولايات المتحدة الأمريكية).
• 1990: أستاذ بالمركز الجامعي "محمد خيضر" ببسكرة. (الجزائر)
• 1991: باحث ومخترع بمركز بحث شركة "NEC Nippon Electronic Corporation" بطوكيو. (اليابان).
• 1997: باحث ومخترع لدى شركة "Rambus"، خصوصا على الجهازين Playstation 2 et 3 وتصغير الكاميرات. (الولايات المتحدة الأمريكية).
• 2002: مساهمة في انشاء شركة SiliconPipe Inc في مجال الإلكترونيات الدقيقة. (الولايات المتحدة الأمريكية).
• 1996: نائب رئيس شركة TESSERA ومسؤول البحث والتطوير (إلى حد الآن). (الولايات المتحدة الأمريكية).
• 2013: إطار سامي بشركة Google Data Center Platform. (الولايات المتحدة الأمريكية).
 
مجالات الإهتمام:
• التكنولوجيا
• الالكترونيات الدقيقة.
• الليزر.
 
الإختراعات :
• أكثر من 1100 براءة اختراع في مجال التكنولوجيا والالكترونيات الدقيقة.
• أفضل مخترع في شركة NEC اليابانية لسنة 1992.
• أفضل مخترع في شركة Tessera الأمريكية لسنوات: 2004، 2005، 2006، 2007.
• صنف ضمن الـ 100 مخترعين الأكثر إنتاجا في العالم لسنوات: 2008، 2012، 2014، 2015.
• مشاركة في العديد من المؤتمرات والبرامج والمحافل العلمية في مختلف بلدان العالم.
 
من بين التكريمات :
- جائزة  R&D 100 Award for the fold-over technology سنة 2003.
- جائزة الباحث العربي لسنة 2007 المنظمة من طرف Techwadi.
- افتتاح بورصة Nasdaq سنة 2007.
- جائزة Frost & Sullivan Award سنة 2013.
 
نشاطات أخرى :
• عضو مكتب منظمة: AAF-CEST Algerian-American Foundation for Culture, Education, Science and Technology 
• مساهم في إنشاء منظمة Algerian Start Up initiative ASI.
• مؤسس موقع  Algerian inventors في 2007.

علماء جزائريون عالميون


شهدت الفترة الممتدة من التسعينات الى اليوم قفزة علمية في شتى مجالات العلم و المعرفة النظرية منها والتطبيقية، حيث أتاح هذا التطور حلولا تكنولوجية أقل حجما و أكثر فعالية، مع تطبيقات تعدّت الاحتياجات اليومية للفرد لتشمل ميادين أخرى جعلت من العالم قرية صغيرة، يمكنك ولوجها بكبسة زر. معظم هذه الابداعات التقنية بلورها و طوّرها علماء الغرب انطلاقا من نظريات العلماء المسلمين، الذين سبقوا عصورهم بأفكار و اختراعات لا تزال الى اليوم, كنظريات ابن الهيثم ,عباس بن فرناس , ثابت بن قرة, ابن البيطار, الخوارزمي...وغيرهم كثير. هذا التفوق العلمي الإسلامي وان تراجع الاّ أن الأمة الإسلامية لا تزال ولاّدة للعلم و العلماء، رغم ما يروّج له من أبناء الأمّة وأعدائها. فالكثير من الاختراعات و الاستكشافات المفتاحية في شتى المجالات طوّرها علماء مسلمون وعرب، لا بل أنّ الكثير منهم رادو و قادوا ميادين تخصصهم و أصبحوا يرأسون هيئات و معاهد و مخابر جد متطوّرة في أمريكا و أوربا و اليابان. المقام لا يكفي لذكر كامل هؤلاء العلماء المسلمين لكن نكتفي بذكر بعض الجزائريين منهم, الذين أصبحوا علامة فارقة في التفوق العلمي والابداع التقني, لا بل منهم من كان له الفضل في تطوير ميدان تقني بأكمله, مثل العالم بلقاسم حبة الذي دوّخ العالم باختراعاته التي فاقت الخمسمائة براءة اختراع في مجال الإلكترونيك, هذا العالِم جعل شركته تربح دولارين لكل هاتف نقال يباع في أي نقطة من العالَم, كما أنه ساهم في تطوير نظارات قوقل الذكيّة.
نورالدين مليكشي، سفير كوكب المريخ على الأرض، هو صاحب معظم التقنيات المستعملة لاكتشاف كوكب المريخ، من مسابير و أجهزة تصوير و استشعار عن بعد، عالمنا باحث دائم لدى وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا", كما يقوم حاليا بالعمل على ميكانيزمات للقضاء على الخلايا السرطانية.
البروفيسور يوسف كمال تومي، الأب الروحي لعلم الميكاترونيك و الرجل الأكثر طلبا من الشركات العالمية في مجال الهندسة الميكانيكية، مخترع أسرع روبوت في العالم سنة 1990 , خبير الأنظمة الديناميكية و التحكم الآلي, رئيس مخبر الميكاترونيك بمعهد ماساشوستس للتكنولوجيا, تم ترشيحه لجائزة نوبل في الفيزياء سنة 2005.
الياس زرهوني، رئيس المجمع القومي الأمريكي للبحوث المختصة في الصحة، مخترع ومطور جهاز السكانير، وصاحب العديد من النظريات في مكافحة السرطان، يقود حاليا أكبر مشروع بحثي طبي في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية.
البروفيسور نضال قسوم, خريج جامعة كاليفورنيا بدكتوراه في الفيزياء الفلكية, صاحب انتاج علمي غزير في علوم الفضاء, سبق له و أن عمل كباحث لدى وكالة "ناسا" والآن يشغل منصب رئيس قسم الفيزياء بالجامعة الأمريكية بالشارقة, وأستاذ باحث في جامعة البليدة, كان من الأوائل الذين أسسوا للأعجاز العلمي في القرآن و السنة في علوم الفلك.
نورالدين زتيلي، مؤلف أشهر كتاب في العالم في مجال الهندسة الميكانيكية ، كتاب "الميكانيكا الكمية" الشهير في الوسط العلمي الرّفيع، البروفيسور زتيلي أستاذ بجامعة جاكسونفيل بأمريكا, ساهمت أبحاثه في الإجابة عن عديد التساؤلات باستعمال نظريات ميكانيكا الكم. 
البروفيسور كمال صنهاجي، طبيب و أستاذ باحث بجامعة ليون و رئيس مجمع مستشفياتها، تركزت أبحاثه حول مرض السيدا و طرق الوقاية منه، حاز على العديد من الجوائز العلمية العالمية نظير أبحاثه المتقدّمة حول مرض نقص المناعة المكتسبة، يرأس حاليا فريق بحث دولي حول السيدا.
البروفيسور محمد بناة، الباحث في الفيزياء النووية بجامعة طوكيو باليابان، والذي اختير ضمن قائمة أحسن 500 باحث في المعمورة إثر اسهاماته العلمية الباهرة في مجالات الطاقة النووية وميكانيكا الموائع في الفضاء، جلّ بحوثه تبنّتها وكالة الفضاء الأمريكية" ناسا"، كما كان له الفضل الكبير في تطوير تكنولوجيات الطاقة النووية في اليابان وغيرها.
البروفيسور حفيظ أوراق، مدير البحث العلمي والتطوير التكنولوجي بوزارة التعليم العالي و البحث العلمي, باحث في فيزياء المواد و فيزياء الكم, له عدة منشورات علمية و جوائز دولية حيث يعدّ من أبرز الفيزيائيين في العالم, تم ترشيحه لجائزة نوبل للفيزياء عن بحوثه حول النقل الطاقوي, منذ تعيينه في الوزارة قام بعدة إنجازات خدمة للبحث العلمي.
البروفيسور بومدين عبداللاوي، أستاذ الرياضيات في جامعة تلمسان، صاحب جائزة موريس اودين لسنة 2011 ، يعدّ من أحسن الباحثين في الجزائر في الرياضيات, اذ له عدة مقالات علمية في مجلات علمية محكمة في ميدان التحليل اللاخطي, رغم العديد من العروض المقدمة له من الجامعات الأوربية الا أنه رفض مغادرة الوطن.
علماء الجزائر كثيرون لدرجة أنّك لا تكاد تجد تخصصا علميا لم يبرز فيه عالم جزائري على المستوى العالمي, فعلماؤنا اليوم يعملون على مشاريع بحثية و صناعية عالمية مثل مشروع المحطة الفضائية العالمية الذي تنفرد الجزائر فيه عربيا و افريقيا, إضافة أن جلّ أبحاث وكالة الفضاء الأمريكية" ناسا" تعرف تواجدا جزائريا, كما أنّ الجزائريين يتواجدون بكثرة في مدينة النوابغ "وادي السليكون" بأمريكا أين تتواجد كبرى الشركات العالمية و أحدث تقنيات العصر.
هذا التميز ينطبق أيضا على الباحثين الشباب الذين سيبرز منهم علماء كثيرون في قادم الأعوام, لعلّ أبرزهم الشاب عبدالنور عباس دكتور في هندسة المواد, بحوثه تتركز حول تطبيقات النانوتكنولوجيا في الطب و البيولوجيا, أسّس مخبر بحث يحمل اسمه بجامعة مينيسوتا بأمريكا, بعد أن أحدث ثورة علمية في مجال التشخيص الطبي باستعمال تقنية المجسات الحيوية, تحصّل في مطلع العام الحالي على جائزة الاستحقاق للتميز العلمي في البحوث الطبية, كما صنّف ضمن لائحة الباحثين الشباب الواعدين.
علاءالدين مقري باحث في هندسة المواد وتطبيقات الطاقة الشمسية, مطوّر برمجيات هندسية وصاحب فكرة الشحن الالكتروني عن بعد, شارك ضمن فريق بحث يتكون من عشرين شابا من جنسيات مختلفة في اختراع قمر صناعي بحجم كوب الماء, هو حاليا باحث بمعهد مصدر للتكنولوجيا بأبوظبي, تحصل على جائزة الابداع التكنولوجي لشركة "انتل" وعلى منحة دراسية من وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" سنة2011 , له عدّة براءات اختراع ومنشورات علمية اذ يعدّ أول طالب جزائري ينشر مقالا علميا في مرحلة ما قبل التدرج, وذلك بعد تطويره لمنصة حساب افتراضية لصالح طلبة الهندسة في جامعة تلمسان أين درس الميكانيك الطاقوية, وقد تمكن مؤخرا من اختراع خلايا شمسية تعمل بتقنية الهندسة السحابية Cloud.
الدكتور محمد دومير مخترع جهاز التشخيص الطبي للجمل، والفائز بمسابقة نجوم العلوم، أسّس شركته الخاصة لحلول التشخيص الطبي. وفي نفس المسابقة برز مؤخرا الدكتور مراد بن عصمان باختراعه جهاز تشخيص أمراض القلب بتقنية مبتكرة.
هذا غيث من فيض من جمع العلماء والباحثين الجزائريين الذين ساهموا بأعمالهم وأفكارهم في تطوير العلوم والتكنولوجيا، وكم هم كثر أولئك الباحثون الشباب الذين سيسيرون في نفس الدرب وسيذيع صيتهم بين الوسط العلمي العالمي.






لزرق عبد الحميد


البنك الاحتياطي الفدرالي الأمريكي أكبر مؤسسة للاحتيال في التاريخ البشري !!





البنك الاحتياطي الفدرالي الأمريكي أكبر مؤسسة للاحتيال في التاريخ البشري !!
(سلسلة التاريخ السري)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"امنحني سلطة التحكم في مال أمة ,ولن اهتم بمن يسن القوانين"
"Give me control of a nation's money and I care not who makes it's laws"
هذه العبارة التي قالها ماير أمشيل Mayer Amschel Rothschild الذي سنتحدث عنه لاحقا, تلخص فكر و نية حفنة من الناس قررت استنزاف خيرات الشعوب.
اسأل أي طفل صغير في الشارع ماهي أقوى عملة في العالم ؟ الأرجح أنه سيخبرك أنه الدولار الأمريكي من دون شك ,الآن اطرح السؤال على نفسك ماذا تعرف عن الدولار ؟من يصدره ؟ وما هي قيمته الحقيقية ؟
الحقيقة التي يجهلها معظم الناس وحتى الأمريكيون أنفسهم أن البنك الاحتياطي الفدرالي ليس مؤسسة حكومية,رغم أن كلمة "فيدرالي" توحي بذلك ,بل شركة ربوية يسيرها خواص من عائلات يهودية منذ 1913 وهي عائلة : روكفلر ROCKEFELLER –روتشيلد ROTHSCHILD –مورغان Morgan.
في خريف عام 1910، قررمجموعة من الرجال في اجتماع سري بجزيرة جيكل على ساحل جيورجيا مصير الولايات المتحدة الأمريكية بشكل خاص والعالم بشكل عام من خلال إنشاء البنك الاحتياطي الفيدرالي الذي من المفترض أنه أسس لمحاربة ... الاحتكار المالي! الرأس المدبر هو مدير بنك إنجلترا البارون روتشيلد وحفيد ماير أمشيل Rothschild صاحب المقولة السالفة الذكر.
وفي عام 1913 قدموا مشروعهم لمنتخبهم وودرو ويلسون والذي وافق على المشروع حتى قبل انتخابه كرئيس للولايات المتحدة ,ومنذ ذلك الوقت منحت للبنك الفدرالي السلطة الحصرية لطباعة الأوراق النقدية الأمريكية .
كيف يعمل البنك الاحتياطي الفدرالي الأمريكي؟
يقرض البنك هذه النقود إلى الأبناك الأخرى بفائدة فورية تتراكم كلما زاد حجم الدين ومدته .مما سيترتب عنه فائدة وفائدة مركبة.وتصبح قيمة الدولار الذي يطبع أقل من الذي سبقه . فكل دولار يطبعه البنك المركزي هو دين على الشعب الأمريكي زيادة على الفائدة الحالية 3.5%.
مما دفع الحكومة الأمريكية إلى فرض المزيد والمزيد من الضرائب على مواطنيها ,وفي سنة 1963 تنبه الرئيس الأمريكي كيندي لخطورة المؤامرة اليهودية على الاقتصاد الأمريكي فقرر التوقيع على أمر رئاسي تحت رقم 11110 ,سيمكن من اصدار نقود حقيقية دون الاستعانة بالبنك الاحتياطي الفدرالي وبعد ستة أشهر من قراره تم اغتياله .بعدها مباشرة قام الرئيس الموالي ليندون جونسون بإلغاء قرار الرئيس الأسبق ومنذ ذلك الحين لم يتجرأ أي رئيس على اثارة الموضوع مرة أخرى.
المشكل الأكبر أن الدولارات المطبوعة لا قيمة لها وليس لها مقابل من الذهب في بنوك سويسر كما هو معهود ,فإذا أخذت دولار ستجد مكتوبا على ظهره عبارة "إنها ليست مغطاة بالذهب", بدعوى أن الذهب العالمي لا يغطي كل الأموال الموجودة في العالم ,فورقة ال 100 دولار لا تساوي إلا 5 سنتات ثمن الورق والحبر الذي كتبت به فقط.
كيف أصبح الدولار عملة عالمية؟
كيف سمحت الدول الأخرى للولايات المتحدة بفرض عملتها عليهم رغم معرفتهم بمؤامرة اليهود ؟
وسنذكر في موضوع لاحق بعنوان يوم باع آل سعود العالم . المؤامرة التي حاكتها الولايات المتحدة مع عائلة أل سعود حيث ساعدتهم على استخراج البترول ووفرت لهم الحماية على المستوى الداخلي والخارجي ,في مقابل وقف بيع وشراء البترول على الدولار فقط ,على اعتبار السعودية أكبر منتج للبترول وزعيمة لدول الأبيك وتمتلك احتياطيا عالميا يتجاوز الـ25%.بالإضافة لامتياز شراء أمريكا لبرميل البترول من السعودية بدولار أقل من جميع الدول المتعاملة معها .
مما فرض على دول العالم اعتبار الدولار العملة الأساسية للتعامل لأن الكل إما مستهلك أومنتج للبترول ,وبذلك أخذت العائلات اليهودية في الاغتناء وامتصاص عرق ودماء شعوب الأرض .
إن القدرة غير المحدودة عمليا لطباعة الدولارمنحت أميركا ميزات هائلة في تشكيل إطار العولمة، والأكثر أهمية أنها سمحت لأميركا بما هو أهم، فحينما يتوجب على البلدان الأخرى المحافظة على تجارتها متوازنة عبر الوقت بصورة أو بأخرى، وأن تستهلك تقريبا بقدر ما تنتج، فإن الولايات المتحدة ليس عليها أن تبيع أي شيء حتى تشتري، إن في وسعها ببساطة طبع المزيد والمزيد من الدولارات!
إذن لا يجب أن تستغرب عندما تعرف أن الولايات المتحدة الأمريكية هي الحاضن الأساسي لإسرائيل ,فاليهود ليسوا فقط تلك الحفنة من اليهود الموجودة في فلسطين ,بل هم كالأخطبوط الذي يبث أذرعه في كل مفاصل الاقتصاد العالمي والأمريكي على الخصوص وتستحوذ على جميع المناصب الحساسة كما تمتلك القدرة على افتعال الازمات وصناعة الحروب .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ كتاب أمة مارقة ل كلايد بريستوويتز
ـ كتاب أحجار على رقعة الشطرنج ل ويليام جاي كار
ـ كتاب اقتصاد الأمم ورأسمالية القرن الحادى والعشرين ل روبرت برايتش.

غسيل الدماغ التاريخ السري والعلم السري





غسيل الدماغ
التاريخ السري والعلم السري
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المخذرات ـ الأخبار الكاذبة ـ التعذيب ـ السينما والإعلام ـ المواد الكميائية في الاغذية الأشعة المغناطيسية هي وسائل غسل الادمغة للمخابرات الأمريكية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في عام 1951، خلال الحرب الباردة، قامت وكالة المخابرات المركزية ومجموعة من الأطباء النفسيين في مونتريال بإعداد مشروع "بلو بيرد"، والذي تم استخدامه في تطوير تقنيات غسيل الدماغ :التنويم المغناطيسي ,الحرمان الحسي , الإقناع،الاعتداء الجنسي ,الدعاية والسيطرة النفسية على الجماهير. تلقى أعضاء هذه المنظمة وعلى رأسها الدكتور كاميرون، وهو عقيد سابق في الجيش الأمريكي، 25 مليون دولار من واشنطن لإجراء التجارب تحت ستار العلاج النفسي.
فتح الملفات السرية :غسيل الدماغ
الصعق الكهربائي
خلال فترة غسيل الدماغ، يتعرض المرضى للصدمات النفسية الشديدة. تحت تأثير المهدئات وهي عبارة عن منتجات لتغيير النشاط النفسي من خلال خفض أو تغيير الأحاسيس وهي في الأساس مواد أفيونية ، ومشتقات الكوكا و الكوكايين . ويفرض على الأشخاص المراد غسل أدمغتهم سماع رسائل مسجلة بشكل متكررو لفترات طويلة . كما يتعرضون لجرعات كبيرة من الصعق الكهربائي.
عمليات المعالجة بالصدمات الكهربائية تستمر لمدة خمس ساعات يوميا، على مدى خمسة أيام في الأسبوع، وهي تهدف إلى "أبطال تأثير" الذكريات السابقة وتعويضها بأخرى جديدة مصطنعة تتلاءم وأهداف البرنامج إلى الدرجة التي تجعلهم يسيطرون على الشخص وبمعنى آخر يسلبون منه إرادته إلى الحد الذي يتنافى مع الطبيعة البشرية كالحفاظ على النفس .
وفي تجربة شهيرة أجريت على سكان قرية فرنسية تدعى "بون سانت اسبري " قاموا بنفث مادة كيميائية تسمى LSD عبر أنظمة التكييف فنتج عن ذلك جنون جماعي لأهالي القرية وفي بضع ساعات قتل 7 أشخاص و أصيب 32 شخص بانهيار عصبي مزمن
من هنا نستنتج أن عملية غسل الدماغ هي إزالة القدرة على التحليل أو تشويهها أ بعيارة أخرى افقاد القدرة على التفكير المستقل و يرافق هذه العملية أحيانا الاعتداء اللفظي أو الجسدي من أجل خلق علاقة الهيمنة لتحويل أناس طبيعيين إلى مجرد أدوات في يد المخابرات.
من الأمثلة على غسل الدماغ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1.تقليد الغرب على أساس أنهم متقدمون علينا ويجب اتباعهم في كل شيئ.
2.انشاء الجماعات الإرهابية التي تعتقد ان عملها هو الدفاع عن الإسلام وهم في الحقيقة من يشوهون الدين و يهدمونه ويسيئون له وتبنى لهم هذه الأفكار بعد اقنتانعهم بفكرة خاطئة هي أن الشعوب العربية كافرة وأن الحكام كفار ويستدلون برجال دين مشبوهيين بصراحة إما انضموا للماسونية سابقا او شاركوا في حوار الأديان، و يقولون انه يجب العودة لعصر الإبل والحمير (نعم هذا مما يؤمنونبه صدق أو لا تصدق)
3.الشباب الذي يسعى الغرب لإفساده عبر المخذرات التي تبعده عن كل فضيلة وتدله على كل رذيلة .
4.الأفلام والسينما التي تعطي للشباب نمط المعيشة حتى صار الشباب يرى ان وضع أحزمة السراويل موضة قديمة و اضافة إلى تسريحات الشعر الأشبه بالحيوانات كالديكة مثلا.
5.الفبركة للأخبار و اعطاء أخبار كاذبة لغشعال فتن في دول على أساس ان الحاكم ظالم وكافر وجائر ،و يقول فيصل قاسم ان الإحتلال أرحم من الحكام العرب ..على رأس القنوات الجزيرة والعربية و بي بي سي بريطانية و سي أن أن وسكاي نيوز الامريكيتان و فرانس 24
وغيرهم .
6.أخيرا بث ترددات من مشروع هوائيات هارب لإثارة الشعوب وتهييجها عن بعد بواسطة أحزمة من الأشعة المغناطيسية
7.فكرة حوار الأديان أو فكرة توحيد الأديان أو تحريف الدين الإسلامي بتحريف تفاسيره أو عدم الإعتراف بالسنة كالبخاري ومسلم أ القول أن فلسطين ليست أرض مقدسة مثل تحريفات إسلام البحيري وغيره ..التي شارك فيها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخيرا يمكنكم مطالعة هذا الكتاب للإستفاذة إن شاء الله

الفيلسوف الفرنسي ميشال اونفري يكشف حقيقة فرنسا والغرب في مقابلة تلفزيونية على قناة فرنسية








الفيلسوف الفرنسي ميشال اونفري يكشف حقيقة فرنسا والغرب 
في مقابلة تلفزيونية على قناة فرنسية
.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يقول :لماذا نذهب الى بلدان المسلمين و نتدخل في شؤونهم و نقول لهم يجب ان تتبعو منهج فرنسا ؟؟
لماذا نقتلهم في مالي كما قتلنا قبل ذلك في بلدان شمال افريقيا و لما يدافعون عن انفسهم نتهمهم بالارهاب ؟
المسلمين ليسو مغفلين كما يظن الجميع في فرنسا و اوربا و العالم هم فقط يجتاحهم بعض الضعف و رد فعلهم يكون عنيف و عادي لان ما نفعله بهم في بلدانهم اخطر بكثير من قتل 10 اشخاص فنحن نقتل المئات منهم يوميا
سؤال اطرحه لك * يتحدث مع مقدم البرنامج الذي كان يتهم الاسلام * : لماذا لا تذهب فرنسا الى اسرائيل او الصين او كوريا او اليابان او المانيا من اجل ان يتبع قوم تلك البلدان منهج فرنسا ؟؟
و لماذا نختار دولا ضعيفة كمالي و ليبيا و النيجر و افريقيا الوسطى
المشكل ليس مشكل اسلام بل هو مشكل عنصرية و يجب ان نعترف اننا عنصريين في حادثة شارلي ايبدو لماذا لم تقل الحكومة للصحفيين توقفو عن الاساءة لرسولهم في حين قالت لنفس الرسامين لما رسمو عن شعار اليهود انه فعل مخجل لكم اعتذرو لاسرائيل ؟؟
لماذا ديودوني منعت مسرحيته من العرض ؟؟
و قد ادين امام المحكمة العليا الفرنسية بتهمة معاداة السامية الا لان مسرحيته تستهزئ باليهود ..لماذا ؟ اجبني ؟
نحن مسيح هيا نستهزئ بالمسلمين و اليهود معا لماذا المسلمين فقط ؟
و لما يتعلق الأمر باليهود فنحن نعادي السامية
لا تكذبو على انفسكم و كاننا مظلومون ترسمون نبيهم الذي هو قدوتهم في اوضاع مشينة و ندعي بعدها انها حرية التعبير ..لا لا معذرة و لكن الامور لا تسير هكذا لاننا و بهذه الطريقة سنكون شعبا منافقا
ـــــــــــــــــــــ
المصدر :Algerian ideas

الجزائر تشارك في مشروع إنشاء تليسكوب كبير على مستوى المحطة الفضائية الدولية :







الجزائر تشارك في مشروع إنشاء تليسكوب كبير على مستوى المحطة الفضائية الدولية :

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تشارك الجزائر من خلال باحثين في مشروع إنشاء تليسكوب كبير على مستوى المحطة الفضائية الدولية حسبما أكده بالجزائر العاصمة مسؤول بوزارة التعليم العالي و البحث العلمي البروفيسور مختار سلامي.
و أوضح السيد سلامي مدير التطوير التكنولوجي و الابتكار بالوزارة خلال مائدة مستديرة حول تطور البحث العلمي في العالم و في الجزائر من تنظيم المعهد الوطني للدراسات الإستراتيجية الشاملة أن "الجزائر تشارك من خلال باحثين سيما من جامعة أم البواقي في مشروع إنشاء تليسكوب كبير على مستوى المحطة الفضائية الدولية".
و أضاف أن الجزائر تعد عضوا في مجمع دولي لتمويل هذا المشروع في إطار المهمة الفضائية الدولية (JEM-EUSO).
و تتمثل مهمة (JEM-EUSO) في القيام بفضل جهد دولي مشترك بتطوير تليسكوب مخصص لاستكشاف موارد الطاقة التي تغذي تسارع الأشعة الكونية ذات طاقات عالية سيما تلك التي تحيط بالكرة الأرضية حسبما تم تأكيده لدى المركز الجزائري لتطوير التكنولوجيات المتقدمة.
و تمت الإشارة إلى أن "الفائدة العلمية من هذا المشروع تتمثل في إعطاء توضيح حول أصل و مكونات كوننا" مع التأكيد على أن فائدة الجزائر تتمثل في الحصول على التكنولوجيا.
و أوضح المركز الجزائري لتطوير التكنولوجيات المتقدمة أن هذا المشروع يشرف عليه مركز البحث الياباني "ريكان" و تتكفل به 87 مؤسسة من 16 بلدا منها الجزائر التي تشارك ب30 باحثا.